من دون شك، نيمار هو أحد أبرز اللاعبين في الساحة الكروية العالمية الحالية، حيث يحمل شارة القائد في منتخب البرازيل وهو لا يزال في ربيعه السادس والعشرين، علماً أنه يصل إلى روسيا 2018 وهو يمني النفس بقيادة السيليساو إلى لقبه العالمي السادس، بعدما تعذر على راقصي السامبا رفع الكأس على أرضهم وأمام جماهيرهم قبل أربع سنوات. صحيح أن الساحر البرازيلي تعافى للتو من إصابة خطيرة، لكنه حقق عودة كبيرة للملاعب، حيث سجل هدفاً مذهلاً ضد كرواتيا في مباراة ودية.
وعلى الرغم من أن تيتي لم يؤكّد من سيرتدي شارة القيادة في روسيا 2018، فإن عودة نيمار تُشكّل أخباراً سعيدة للسيليساو ووسائل الإعلام وتنتظر الجماهير لمعرفة ما إذا سيكون أكثر اللاعبين البرازيليين مهارةً قائد المنتخب البرازيلي في روسيا.